ღ♥ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥ღ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للملتقي فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم فى التسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه

ادارةღ♥️ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥️
ღ♥ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥ღ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للملتقي فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم فى التسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه

ادارةღ♥️ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥️
ღ♥ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ღ♥ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥ღ



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشهيد الدكتور ابراهيم المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عماد الفلسطيني
المدير العام
المدير العام
عماد الفلسطيني


عدد المساهمات : 1962

تاريخ التسجيل : 21/03/2009


الشهيد  الدكتور ابراهيم           المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء  Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد الدكتور ابراهيم المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء    الشهيد  الدكتور ابراهيم           المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء  Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 1:28 pm




ذكرى يستحضرها محبو صاحبها في عامها السادس



الشهيد المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء والتضحية لسالكي درب التحرير والمجد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشهيد الدكتور المفكر إبراهيم المقادمة (أرشيف)
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

تاريخٌ حافلٌ بالعطاء والتضحية عاشه المفكِّر الإسلامي البارز والقائد الفذ الشيخ إبراهيم المقادمة على مدار ثلاثة وخمسين عامًا؛ يستحضرها الفلسطينيون ومحبُّو الشهيد في أرجاء المعمورة هذه الأيام وهم يعيشون الذكرى السادسة لاستشهاده اغتيالاً على أيدي الاحتلال الصهيوني. فقد هاجرت عائلة الشهيد من بلدة يبنا مع آلاف الفلسطينيين عام 48 بسبب العصابات الصهيونية الإرهابية التي ذبحت الفلسطينيين الآمنين وسط صمت العالم بأسره وتآمره، ليولد القائد عام 1950م في "بيت دراس" المحتلة ثم ينتقل للعيش في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
تنقَّل بين مخيمات القطاع؛ حيث تصنع الأزقةُ الرجالَ، وتعلَّم في مدارس وكالة الغوث الدولية، وكان من الطلاب النابغين، وحصل على الثانوية العامة بامتياز، والتحق بكلية طب الأسنان في إحدى الجامعات المصرية وتخرَّج فيها.
في صفوف الإخوان
انضم المقادمة إلى جماعة "الإخوان المسلمين" في سنوات شبابه الأولى، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية وعاد إلى قطاع غزة أصبح أحد قادة جناحها الفلسطيني ، وكان من المقرَّبين إلى الشيخ أحمد ياسين زعيم ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
العمل الأمني والعسكري
شكَّل المقادمة هو وعدد من قادة الإخوان النواة الأولى للجهاز العسكري والأمني الخاص بالإخوان المسلمين في قطاع غزة، وعمل على إمداد المقاتلين بالأسلحة، وفي عام 198 4 م اعتُقل للمرة الأولى بتهمة الحصول على أسلحةٍ وإنشاء جهازٍ عسكريٍّ لـ"الإخوان المسلمين" في قطاع غزة وحُكم عليه بالسجن ثماني سنوات قضاها في "باستيلات" الاحتلال.
عمل الدكتور إبراهيم المقادمة طبيبًا للأسنان في مستشفى الشفاء بغزة، ثم حصل على دوراتٍ في التصوير الإشعاعي، وأصبح اختصاصي أشعة، وبعد اعتقاله في سجون السلطة الفلسطينية فُصل من عمله في وزارة الصحة الفلسطينية وعمل طبيبًا للأسنان في الجامعة الإسلامية بغزة.
تعذيب في سجون السلطة
اعتقل المقادمة في سجون السلطة الفلسطينية عام 1996م بتهمة تأسيس الجهاز العسكري السري لحركة "حماس" في غزة، وتعرَّض لعملية تعذيب شديد جدًّا، ومكث في سجون السلطة لمدة ثلاث سنوات، وعاودت أجهزة الأمن اعتقاله أكثر من مرة، وبسبب التعذيب و"الشَّبْح" والضرب انخفض وزنه إلى النصف بسبب جرائم محقِّقي السلطة وزبانيتها عام 96.
كان المقادمة من أشد المعارضين لاتفاق " أوسلو"، وكان يرى أن أي اتفاق سلام مع العدو الصهيوني سيؤدي في النهاية إلى قتل كل الفلسطينيين وإنهاء قضيتهم، وأن المقاومة هي السبيل الوحيد للاستقلال والحصول على الدولة الفلسطينية، وأن كان ذلك سيؤدي إلى استشهاد نصف الشعب الفلسطيني.
الدعوة والفكر
نشط الدكتور المقادمة في الفترة الأخيرة من حياته في المجال الدعوي والفكري لحركة "حماس"، وكان يقوم بإلقاء الدروس الدينية والسياسية والحركية، وخاصةً بين شباب حركة "حماس"، وخاصةً الجامعيون، وكان له حضورٌ كبيرٌ.
إذا إنه لم يكن مجرد شخصية عسكرية أو سياسية فحسب، وإنما كان له من العلم نصيبُ الذين فتح الله عليهم.. في العقيدة كان عالمًا، وفي التفسير كان مجتهدًا، وفي الحديث له نظرات، ومع الفقه له وقفات، كما كان شاعرًا ومفكرًا، وصاحب نظرية في التربية، رغم أنه حاصل على بكالوريوس في طب الأسنان!!.
إنه نفس الرجل الذي تعوَّد جيرانه على أن يروه في المسجد الملاصق لمستشفاه ممسكًا بمسّاحة لتنظيف أرضية الحمامات، رافضًا بإصرارٍ شديدٍ أن يقوم واحدٌ من الشباب بتحمل هذا العمل عنه.
وهو ذاته الذي فقد ولده الأكبر أحمد عام 1990م أثناء وجوده في سجون الاحتلال، ولم تفتّ هذه المحنة في عضده؛ فحين أبلغه أحد المعتقلين بالنبأ الحزين، واقترح أن يفتحوا بيتًا للعزاء في السجن، طلب منه المقادمة تأجيل ذلك لحين إتمام درسه اليومي الذي يلقيه بعد صلاة المغرب.
فكره السياسي

ألَّف الدكتور المقادمة عدة كتب ودراسات في الأمن وهو داخل السجن وخارجه ؛ منها : "معالم في الطريق إلى تحرير فلسطين"، وكانت له دراسةٌ صدرت حول الوضع السكاني في فلسطين، وهي بعنوان "الصراع السكاني في فلسطين"، كما كانت له عدة دراسات في المجال الأمني.
وكان الشهيد يعقد الأمل على شباب الحركة الإسلامية في تحرير فلسطين، فيقول في كتابه "معالم في الطريق إلى تحرير فلسطين: "إن واقعنا تعيس إذا ما قيس بقوة أعدائنا وما يدبرونه لنا من مؤامرات (..) غير أن لي في الله أملاً أن يتولَّى دينه وينصر جنده ويخذل الباطل وأهله.. وبشارات القرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تجعل هذا الأمل يقينًا راسخًا أراه رأي العين".
ويضيف: "ولي أملٌ في شباب الحركة الإسلامية أن يقوموا وينفضوا عن أنفسهم غبار النوم والكسل، ويواصلوا العمل ليل نهار جهادًا في سبيل الله وتضحيةً بكل ما يملكون من جهدٍ ونفسٍ ومالٍ ووقتٍ، ويخلصوا توجيه هذا الجهد لله سبحانه، ويوطدوا العزم على السير على طريق الإسلام، متَّحدين على طريق الإسلام لتحرير فلسطين وكل الأرض من رجس الطاغوت (..) فإلى العمل يا شباب الإسلام؛ فإن الأمر جِدٌّ لا هزل، وإني لأرى تباشير النصر بإذن الله في وجوهكم المضيئة، وقلوبكم الطاهرة".
الاغتيال رغم الاحتياطات الأمنية
كان المقادمة من أكثر الشخصيات القيادية في حركة حماس أخذًا بالاحتياطيات الأمنية؛ فكان قليل الظهور أمام وسائل الإعلام، واستخدم أساليب مختلفة في التنكر والتمويه عبر تغيير الملابس والسيارات التي كان يستقلها، وكذلك تغيير الطرق التي يسلكها، حتى عُرف عنه أنه كان يقوم باستبدال السيارة في الرحلة الواحدة أكثر من مرة.
اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني المقادمة مع ثلاثةٍ من مرافقيه صبيحة يوم السبت 8/3/2003م؛ وذلك عندما قامت طائرات "أباتشي" بقصف السيارة التي كان يستقلها هو ومرافقوه بالصواريخ؛ مما أدى إلى استشهادهم جميعًا، إضافة إلى طفلة صغيرة كانت مارة في الطريق.
قالوا عن استشهاده
قال الشيخ الشهيد أحمد ياسين عن استشهاد الدكتور: "لقد تصوّر عدونا واهمًا أن اغتيال الأخ الدكتور إبراهيم المقادمة سيوهن عزيمتنا أو يوقف من جهادنا ومقاومتنا أو يحمِلنا على القبول بما تعرِضه الأطراف علينا في هذا السبيل، غير أن الحركة تؤكّد لكم ولكلّ أبناء شعبنا وأمتنا أن هذا الاغتيال لن يزيدها إلا قوةً واستمرارًا في جهادها حتى يكتب الله لنا النصر والتمكين بإذنه، ومدركين أيضًا أن اغتيال القائد يفجِّر الغضب الكامن في النفوس، ويحمل الناس على أن يكونوا مؤمنين بالنهج والفكرة".
الرنتيسي يتحدث عن المفكر
أما الدكتور الشهيد عبد العزيز الرنتيسي فقال: "قوات الاحتلال هدفت باغتياله إلى التخلص من رجل قوي الشكيمة، صلب المراس، قوي التأثير، يسعى إلى إعادة صياغة المجتمع وفق متطلبات الكرامة التي هي متطلبات العقيدة.. رجل فكر يتناقض في فكرُه تناقضًا تامًّا مع أطماع اليهود في فلسطين.. يعي ما يدور في دواليب العقلية الصهيونية، ويدرك أبعاد المؤامرة التي تحاك في الدهاليز لتصفية القضية الفلسطينية والوجود الفلسطيني، ويعرف كيف توظَّف طاقات الشعب الفلسطيني، بل وطاقات الأمة من أجل معركة المصير، ويعرف أسباب القوة فيحض عليها، وأسباب الضعف فيحذِّر منها.. وقَّاف عند حدود الثوابت التي لا تقبل المساومة".
رجل بأمة
أما رئيس الوزراء إسماعيل هنية فقال يوم استشهاد المقادمة: "الدكتور المقادمة كان أمةً في رجلٍ بجهاده وتضحياته وعلمه وصبره؛ فقد أسّس مستقبل الأمة.. كم كان ذلك الوقت مخزيًا ومؤلمًا أن يكون الدكتور المقادمة يُضرَب بالسياط حتى لا يستطيع الوقوف على قدمه في حين كان هو يوقف العدو الصهيوني على قدميه!!.. كم هي مفارقة عجيبة!!".
وأضاف: "إن الدكتور المقادمة كان عظيمًا في حياته وفي استشهاده، "كيف لا وقد خرجت جماهير فلسطين لتشيِّع البطل المسجَّى في مسيرة رُبُع المليون، ومسيرة مائة الألف في البريج والمنطقة الوسطى، والمسيرات الحاشدة في اليمن وسوريا اليرموك ولبنان والسودان لتحيِّيَ ذكرى القائد المقادمة، ولترفع علم الجهاد والمقاومة".
بعثٌ جديدٌ للأمة
أما الدكتور أحمد بحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة فقال: " ظن هؤلاء الأغبياء أنهم باغتيال القائد الفذ سيُضعفون حماس أو ينالون من عزيمتها أو يرهبونها، وهم لا يعلمون أن قتل الشهداء، وخاصةً أمثال د. إبراهيم، إنما هو حياةٌ وبعثٌ جديدٌ للأمة، واستنهاضٌ للهمم لمواصلة طريق الجهاد والشهادة".
وأشار إلى أن الشهيد "تميز بزهده في كل شيء وعدم حبه الظهور أمام الكاميرات والإعلام.. متواضع في لباسه وطعامه وشرابه، كان صوَّامًا زاهدًا من العابدين الصائمين الذين يُقيمون الليل"، مضيفًا: "كان رجلاً بأمة؛ افتقدته جماعة "الإخوان" وحركة "حماس" في وقتٍ نحن في حاجةٍ إليه، ولكن عزاءنا أننا -إن شاء الله- سنلتقي في جنةٍ عرضها السماوات والأرض".
وقال: "الدكتور كان يحب العمل بصمت، وألا يراه أحدٌ وهو يعمل.. كان يفرغ صمته في عمله.. لا يحب الكلام كثيرًا ويحب العمل بصدقٍ وإخلاصٍ، وبالتالي نجح في حياته الدعوية والاجتماعية والسياسية"، معتبرًا أن المقادمة كان مربيًا للجيل في مرحلته التي عاشها وصاحبَ رأيٍ مثقفًا، ومن أكثر القيادات التي فهمت القضية الفلسطينية واستطاعت أن تعبِّر عنها خلال مقالاتها وكتبها ولقاءاتها ومحاضراتها.
ووصف د. بحر المقادمة بأنه من الرجال "الصادقين المؤمنين المخلصين العابدين الزاهدين الذين أفنوا حياتهم في سبيل الله"، قائلاً: "طول النهار يكون في خارج البيت، وحتى حينما يكون في داخله فإن بيته يكون مأوًى لكل من أراد أن ينهل من علمه وثقافته وسياسته، أو يريد أن يحل مشكلةً تخصه".
وأكد أن اغتيال المقادمة مثَّل خسارةً كبيرةً للحركة، مبينًا أن العدو الصهيوني ظنَّ أنه باغتياله ستعقم الحركة عن أن تنجب آخرين مثله، قائلاً: "حركتنا ولاَّدة، ولا تعتمد على أشخاص، ولكن على مؤسسة تنظيمية شورية تستطيع أن تنجب العشرات بل المئات بل الألوف من أمثاله الذين يخوضون الآن المعارك مع المحتل في شتى المجالات العسكرية والسياسية"، مخاطبًا شباب فلسطين بالقول: "طريق الدكتور هي درب الشهادة، وقد دفع من دمه ضريبةً للعزة والكرامة، وعلى شباب "الإخوان" و"حماس" والإسلام أن يقتدوا بهذا البطل المغوار الذي أفنى حياته وعمره في سبيل الله".
تصفية أيديولوجية
بينما اعتبر الصحفي الصهيوني "روني شكيد" أن "اغتيال المقادمة، عمليًّا، هو أول اغتيال يقوم به الكيان لشخصيةٍ في مستواه"، قائلاً: "لقد كان اغتيال يحيى عياش بمثابة تصفيةِ رمزٍ، واغتيال صلاح شحادة كان تعرّضًا لقيادة ميدانية، لكن اغتيال مقادمة هو تصفية أحد إيديولوجيِّي الحركة.. إنه اغتيال شخصيةٍ طوّرت وبادرت إلى بناء الأجهزة السياسية والعسكرية للحركة على حدٍّ سواء"، مضيفًا: "حركة "حماس" ليست بحاجةٍ إلى أيديولوجيا؛ فقد صاغها مقادمة، وليست بحاجةٍ إلى شخصٍ آخر مثله، فلديها الكثير".
كرامات الشهيد
في جنازته حطَّت أسرابٌ من الحمام الأبيض على رؤوس المشاركين وعلى جثمانه والذين اشتموا رائحة المسك لدرجة أن الكثير منهم كان ينزع ملابسه ويضعها على الجثمان الطاهر، إضافةً إلى السرعة الفائقة التي كان يسير بها النعش، ومن كراماته أيضًا افتتاح ثلاثة بيوت عزاء في قطاع غزة؛ حيث افتتح أحدها في غزة والثاني في مخيم البريج والثالث في خان يونس.
ويبقى تاريخ الشهيد الحافل بالعطاء محطاتٍ ومدرسةً ينهل منها الفلسطينيون ويسترشدون بها في سيرهم على درب الشهيد من أجل التحرير وتحقيق المجد وتمكين الإسلام.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sgeb.roo7.biz
 
الشهيد الدكتور ابراهيم المقادمة.. علامةٌ مضيئةٌ من العطاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القائد الدكتور الشهيد عبد العزيز الرنتيسي
»  عم ابراهيم وجاد اليهودى !!
» الشهيد القائد أبو يوسف القوقا
» سيرة الدكتور المفكر المعلم القائد ::فتحى الشقاقى
»  سيرة الشهيد عبد العزيز الرنتيسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ♥ღ ● ملتقي ابناءغزة● ღ♥ღ :: ملتقي ابناء غزة للشهداء و الأسرى-
انتقل الى: